مدونتي العزيزة ;
دعينا نتفق ان نهاية هذا العام كانت الأكثر بؤساً حتى الآن !
فقد تخبطت الأيام متزاحمة تسرق الأحباب و الأناس الأعزاء منا تاركة لنا كل يوم خبر مؤسف أو ظالم لعقولنا التي لم تستوعب المشيئة الآلهية في رحيلهم عنا بينما يظل هؤلاء المزيفون و المجرمون بيننا ليذكرونا كل يوم بالظلم الذي نعيش فيه و يجعلوا من دموعنا نداءاً لرب السماء ان يقتص لكل من رحل من اجل فكرة تستحق ان نكمل مسيرته لنحققها !يكفي هذا الآن فبالأمس زينب مهدي و اليوم رضوى عاشور !
رحم الله تعالى كل من احيا فكرة في نفوسنا ! رحمكم الله جميعاً .
Tuesday, 2 December 2014
رحيل هادئ
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment