من أسوأ ما مريت به الفترة الأخيرة هو الفرحة المؤقتة
يعني اول مرة افهم معنى ( تطلع لسابع سما و بعدها تقع على جذور رقبتك )
المشكلة ان مع بداية الفرحة بتبدأ توقعاتنا تزيد بشكل عالي قد يكون مبالغ فيه ، الأمل بيزيد بزيادة ! و بعدها لو وقعت هتنزلي عن المعدل الطبيعي فبالتالي هيأتي دور الأحباط و الأكتئاب و كل الحاجات اللي بتكدر حياتنا بشكل مبالغ فيه
انا نفسي حالياً منزلش لتحت اوي لمرحلة الاكتئاب انا عايزة ارجع الوضع الطبيعي مش عايزة الفرحة بزيادة انا عايزة بس ارجع لحالتي الطبيعية تاني
يارب !
المواجهه مع الواقع صعبه جدا لدرجة إن أحيانا الإنسان بيستسلم للواقع وبعدين لنفسه وبعدين لاى مؤثر خارجى لحد ميبقى أقل من ان ينظر لذاته التى لم تعد موجوده والبعض بيحاول كل ميقع يقف تانى لانى حاسس انه يستحق الأفضل وعنده طموح إنه يغير الواقع الى هو عايشه سواء بارادته او غصب عنه والبعض الأخر بيكون واقف بين النوع الأول والتانى وده واقف يتفرج بس مستنى الى يغيرله حياته وده غلط كبير
ReplyDeleteتحياتى