ما الحياة إلا بعض علامات الترقيم التى اصطفت إلى جانب بعضها بأشكال مختلفة لتشكل اختلاف مسار كل منا.
“،” الفصلة … انطلقت لتمثل فواصل حياتنا من حزن و فرح من اشخاص توقفوا عندها و لم يتمكنوا من تخطيها ، و أخرون تغلبوا عليها و تجاوزوها منطلقين فى طريقهم ، لديهم من الشجاعة ما يجعلهم منتظرين مواجهة غيرها و الأستمتاع بنشوة النصر و التغلب عليها.
“؛” الفصلة المنقوطة ، و هى تمثل العقل فى ح
”:” النقطتان ، تجمعتا معا لتمثلان بداية … بداية حياة فردين اختارا ان يظلا معا على التوازى ، قرر كل منهم الأنطلاق فى عدم التقاطع إلى مالانهاية، فهم فى حياتنا الحب الأبدي.
”.” النقطة ، تختلف فى حياة كل منا ، فهى البطل الرئيسي فى تلك المسرحية ، فقد تمثل الوحدة التى تمتلك بعض الأشخاص و تصيبهم باليأس ، أو تمثل الأمل الذى يجعلنا ننتظر بشغف الحصول على قريننا بهذه الحياة ، و لكن ما هو ثابت أنها تمثل تلك المشيئة الإلهية (الموت) التى نتوقف عندها منتظرين بدء الحكاية الجديدة
ه.ه
أبدعتى فى الكتابة
ReplyDeleteلدى موضوع شبيه بهذا فى مدونتى تحت عنوان اشخاص وازهار
راقنى الموضوع كثيرا