مدونتي العزيزة ,
مررت اليوم بأحداث اقل اهمية من ان تثير قلق عقلي و لكن رغم ذلك و لا اعرف كيف اصبحت اقل المواقف توتراً تدفعني إلي البكاء ! اصبحت عيناي دائماً مستعدتان لإثارة حزن من حولي بتلك الدموع التي لا تغير شئ سوى إضافة لمحة الكأبة على شخصية كانت بطبعها بشوشة و لكن من اليوم و إلى أخر هذا العام الذي شارف علي الانتهاء سنرفع معاً شعار
"من النهاردة دموع لا لا لا من النهاردة هنقول للفرح تعالى تعالى تعالى ! "
No comments:
Post a Comment